كثيرون يخشون الإنتقاد المثير غير الودي أو ما خبث من القيل و القال فلا يتصرفون بدافع المبدأ. لا يجسرون على توحيد أنفسهم مع من يتبعون المسيح كلياً، بل يبتغون مشاكلة أهل العالم في عاداتهم و يظفرون باستحسان الدنيويين. إن المسيح قد “بذل نفسه لأجلنا لكي يفدينا من كل إثم و يطهر لنفسه شعباً خاصاً غيوراً في أعمال حسنة” — (ب: 29 تشرين الثاني — نوفمبر 1887). SM 422.1
* * * * *