Go to full page →

المكان الخفي للقوة SM 118

يلجأ الناس أحياناً إلى العلي في الخفاء تحت ظل القدير و يمكثون ردحاً من الزمن، و تظهر النتيجة في أعمال جليلة، ثم يخيب إيمانهم و ينقطع اتصالهم و يشوه في الحياة. غير أن حياة يسوع كانت حياة ثقة راسخة مدعومة بالشركة الدائمة مع العلي و خدمته للسماء و الأرض لم تنقطع أو تكل. SM 118.3

و كإنسان تضرع يسوع إلى عرش الله حتى شحن ناسوته بتيار سماوي وصل البشرية بالألوهية. و بتقبله الحياة من الله أعطى حياة للبشر — (ر: 80 81). SM 119.1

* * * * *