«لیس معنی أننا ننبذ استعمال اللحوم والزبد والفطائر المحشوة والتوابل وشحم الخنزیروکل ما يهيج المعدة ويتلف الصحة، ليس معناه آننالانهتم کثیراً بما نأکله بل بالعکس ... BHA 53.1
البعض لا يمكن إقناعهم بضرورة الأكل والشربِ لمجدِ الله. إنّ إشباعهم لشهوة الأكل يؤثر على جميع علاقاتهم في الحياة. يُبنى هذا في عائلاتهم، في كنيستهم، في اجتماعات الصلاة، وفي سلوك أولادهم. وهذه كانت لعنة حياتهم. ولا يمكنك إفهامُهم الحق الخاص بالأيام الأخيرة. لقد وفرالله -من فضله — الإعالة والسعادة لجميع خلائقه. ولو لم تُنتهك شرائعه، وسلك الجميع في انسجام مع المشيئة الإلهية. لكنّا اختبرنا الصحة والسلام والسعادة بدلاً من البؤس والشرّ المتواصل» (المرجع السابق، ص 367،368). BHA 53.2
«كل من يفارقون دربَ العادة المعتاد، وينادونبالإصلاح،سيقاومون ويحسبُون مجانين ومخبولين ومتطرفين.دعهم يسلكون سبيل الثبات على المبدأ الذي لا سبيل عداه» (المرجع السابق، ص 377). BHA 53.3