Loading...
Larger font
Smaller font
Copy
Print
Contents
الصراع العظيم - Contents
  • Results
  • Related
  • Featured
No results found for: "".
  • Weighted Relevancy
  • Content Sequence
  • Relevancy
  • Earliest First
  • Latest First
    Larger font
    Smaller font
    Copy
    Print
    Contents

    تذييل

    مذكرات عامة

    صفحة ٥٨ — الالقاب : في فصل يكوِّن جزءا من القانون الكهنوتي الروماني يعلن الباب ا انوسنت الثالث ان بابا روما هو ”نائب على الارض، لا نائب الانسان فقط بل نائب الله نفسه“. وفي تعليق على هذا الفصل فسر هذا الكلام بالقول ان ذلك هو لانه نائب المسيح الذي هو ”اله حق وانسان حق“. اما عن اللقب القائل ”السيد الرب الباب ا“ فانظر تعليق ا على اسراف البابا يوحنا الثاني والعشرين . وفي طبعة صدرت في انتورب عن الاسراف بتاريخ عام ١٥٨٤ ورد هذا القول: ”سيدنا الرب الباب ا“ في خانة ١٥٣ . وفي طبعة صدرت في باريس بتاريخ عام ١٦١٢ توجد هذه الاقوال في خانة ١٤٠ . وفي عدة طبعات صدرت منذ عام ١٦١٢ حذفت كلمة ”الله“.GC 735.1

    صفحة ٥٩ — عبادة التماثيل : ان عبادة التماثيل ... كانت احدى مفاسد المسيحية التي زحفت الى داخل الكنيسة خلسة، بدون ان يلاحظها او يلتفت اليه ا احد تقريب ا. وهذه المفسدة لم تكشف ع ن نفسها في الحال كغيرها لانها في هذه الحالة كانت تقابل بانتقاد صريح وتوبيخ صارم، ولكن اذ بدأت عملها تحت قناع جميل دخلت الممارسات الخاصة بها بالتدريج الواحدة في اثر الاخرى بحيث انحدرت الكنيسة الى اعماق الوثنية، ليس فقط بدون مقاومة كافية بل ايضا بدون اعتراض جازم. وبعد ذلك عند بذل مسعى لاستئصالها وجد ان الشر قد تأصل فيها بحيث لم يمكن ازالته ... فينبغي تتبعه الى ميل القلب البشري الى الوثنية ونزوعه الى عبادة المخلوق دون الخالق...GC 735.2

    ”لقد أدخلت التماثيل والصور الى الكنيسة اولا لا لتعبد ولكن إما ليستعاض بها عن الكتب لتعليم من لم يكونوا يعرفون القراءة او لتثير روح التعبد في الآخرين . اما الى اي حد حققت هذا الغرض فأمر مشكوك فيه، ولكن حتى لو سلمنا بان هذا كان الواقع الى حين، فسرعان ما كف عن أن يكون كذلك، وقد وجد ان الصور والتماثيل التي ادخلت الى الكنائس قد اظلمت عقول الجهلاء بدلا من أن تنيرها وجعلت عبادة الساجدين منحطة بدلا من ان تسمو بها، حتى انه مع كون القصد منها هو توجيه عقول الناس الى الله فقد كان من نتائجها تحويل العقول عنه الى عبادة المخلوق“. (مقدمة كتاب المجمع السابع العام، والثاني بعد مجمع نيقية — صفحة ٣ — ٦).GC 735.3

    وللحصول على بيان باجراءات وقرارات مجمع نيس الثاني في عام ٧٨٧ م الذي دعي لاقرار عبادة التماثيل، ما كتبه بارونيوس في كتاب التواريخ الاكليريكية في عام ١٦١٢ في انتورب المجلد التاسع صفحة ٣٩١ — ٤٠٧، وم ا كتبه مندهام في كتاب المجمع السابع العام، مجمع نيقية الثا ني، وما كتبه ستلنجفليث في كتاب الدفاع عن الحديث الخاص بالوثنية التي تمارس بالكنيسة البابوية (في لندن عام ١٦٨٦)، وكتاب مكتبة مختارة عن آباء مجمع نيقية ومن أتوا بعدهم — السلسلة الثانية، نيويورك عام ١٩٠٠ المجلد الرابع عشر صفحة ٥٢١ — ٥٨٧، وكتاب تاريخ ”مجامع الكنيسة من الوثائق الاصلية“ لمؤلفه هيفل الكتاب الثامن عشر الفصل الاول فقرة ٣٣٢ و ٣٣٣ والفصل الثاني فقرة ٣٤٥ — ٣٥٢ — (ت و ت كلارك الذي طبع في عام ١٨٩٦ المجلد الخامس صفحة ٢٦٠ — ٣٠٤ وصفحة ٣٤٢ — ٣٧٢).GC 735.4

    صفحة ٦٠ — أمر قسطنطين: ان القانون الذي اصدره قسطنطين في اليوم السابع من آذار (مارس) عام ٣٢١ م عن يوم الراحة يقول:GC 735.5

    ”ليسترح كل القضاة وكل شعب المدن وكل التجار في يوم الشمس الموقر. اما العائشون في الارياف فلهم كامل الحرية في مواصلة زرع حقولهم، حيث انه يحدث مرارا كثيرة ان يكون هذا اليوم انسب الايام لزرع الحبوب أو غرس الكروم، لهذا فينبغي الا يترك هذا الوقت الملائم يمر بلا عمل لئلا نخسر بركات السماء“ (من كتاب تاريخ السبت والاحد لمؤلفه لويس صفحة ١٢٣ و ١٢٤) والكتاب الاصلي (في دستور يوستنيانوس) اقتبس منه الدكتور هسي في محاضراته في همبتون عن ”يوم الاحد والدكتور فيليب ش اف في كتابه الذي موضوعه تاريخ الكنيسة المسيحية المجلد الثالث . انظر ايضا ما كتبه موشيم في قوانين التاريخ الاكليريكي ودائرة كتبه بيتر هيلين في تاريخ السبت الصادر في لندن في عام ١٦٣٦.GC 735.6

    صفحة ٦٣ — التواريخ النبوية: انظر المذكرة عن صفحة ٣١GC 736.1

    صفحة ٦٤ — الكتابات ا لمزورة: من بين الوثائق التي يعترف الجميع في الوقت الحاضر بانها تزويرات تعتبر هبة قسطنطين والاحكام البابوية المنسوبة كذبا الى ايزودور ذات اهمية اساسية وفي اقتباس الحقائق الخاصة بهذا السؤال: ”من الذي زور هبة قسطنطين ومتى كان ذلك؟“ يكتب جوسلين مدير كلية اللاهوت في سلبيس بباريس قائلا:GC 736.2

    ”مع ان هذه الوثيقة زائفة بلا جدال فمن الصعب الحكم في تاريخ اختلاقه ا. أن دي ماركا موراتوري وغيره من علماء النقاد يرون انه ا كتبت في القرن الثامن قبلما اعتلى شرلمان العرش. وزد على ذلك فأن موراتوري يعتقد انه من المرجح ان تكون قد اقنعت ذلك الملك وبيبين بان يكونا كريمين نحو الكرسي البابوي“ — سلطان البابا في القرون الوسطى لمؤلفه مايثوكلي، كلية سان باتريك ماينوث، ومورفي وشركاه . بلتيمور عام ١٨٥٣ المجلد الاول صفحة ٣٢١.GC 736.3

    وعن تاريخ الاحكام البابوية المنسوبة كذبا الى ايزودور — انظر ما كتبه موشي م في كتابه الذي عنوانه ”قوانين التاريخ الاكليريكي“. وأما الدكتور موردوك المترجم اذ يشير في حاشية الى م ا قاله لابيه فلوري المؤرخ الكاثوليكي العلامة في كتابه ”التاريخ الاكليريكي“ يقول عن هذه الاحكام: ”لقد زحفت الى النور قرب نهاية القرن الثامن“. واذ يكتب فلور ي قرب نهاية القرن السابع عشر يقول فوق ذلك ان هذه ”الاحكام الكاذبة اعتبرت موثوقا به ا قرابة ثماني مئة سنة، وبكل صعوبة امكن هجرها والتخلص منها في القرن الاخير . نعم انه في الوقت الحاضر لا يكاد يوجد احد، حتى ولو كان تعليمه في هذه الامور قليلا ودنيئا، ممن لا يعت رفون بان هذه الاحكام زائفة“ — التاريخ الاكليريكي ”ترجمة آدمة بلندن عام“ ١٧٣٢ انظر ايضا ما كتبه جيبون في كتابه ”تاريخ انحطاط الامبراطورية الرومانية وسقوطها“ الفصل ٤.GC 736.4

    صفحة ٦٥ — احكام هلدبراند (جريجوري السابع): انظر ما كتبه بارونيوس في كتابه الذي عنوانه ”التواريخ الاكليريكية“ الذي طبع (في انتورب عام ١٦٠٨ الملحد الحادي عشر صفحة ٤٧٩ ) ويمكن الحصول على نسخة من هذه الوصايا من جنيريلر، موجز من التاريخ الاكليريكي تأليف كننجهام. وقد ترجم الى الانجليزية في كتاب لموشيم عنوانه ”قوانين التاريخ الاكليريكي“.GC 736.5

    صفحة ٦٧ — المطهر: أن الدكتور جوزف فادي برونو يقدم هذا التعريف للمطهر: ”المطهر هو حالة ألم بعد هذه الحياة فيه ا تحبس تلك النفوس التي رحلت عن هذه الحياة بعدما غفرت خطاياها المميتة فيما يختص بلوثة الخطية وجرحها، وفيما يختص بالألم الابدي الذي تستحقه، ولكن بسبب تلك الخطاي ا بقي عليهم قصاص وقتي عليهم ان يفوه لزمن ما كما يحدث ايضا لتلك النفوس التي تترك هذا العالم مذنبة في بعض الخطايا البسيطة او المغتفرة“ — من كتاب العقيدة الكاثوليكية.GC 736.6

    صفحة ١٩٦ (طبع في عام ١٨٨٤ بتصديق من اسقف نيويورك) انظر ايضا ما كتبه هاجنباك في كتابه الذي عنوانه ”موجز تاريخ العقائد“ وكلارك المجلد الاول.GC 736.7

    صفحة ٢٣٤ — ٢٣٧ و ٤٠٥ ٤٠٨ والمجلد الثاني صفحة ١٣٥ — ١٥٠ و ٣٠٨ و ٣٠٩ ، وما كتبه اليوت في كتابه الذي عنوانه ”تصوير الكاثوليكية الرومانية“ الكتاب الثاني الفصل ١٢ ، ودائرة المعارف الكاثوليكية تحت بند ”المطهر“.GC 736.8

    صفحة ٦٧ — صكوك الغفران : لكي تحصل على تاريخ مسهب لعقيدة صكوك الغفران انظر كتاب دائرة المعارف الكاثوليكية، تحت بند ”صكوك الغفران“ (الذي كتبه كنت من بيزوتر بلندن)، وما كتبه ألمان في كتاب عنوانه ”المصلحون قبل عهد الاصلاح“ المجلد الاول. الكتاب الثاني الفصل الثاني، وما كتبه كريتون في كتاب عنوانه ”تاريخ البابوية“ المجلد الخامس صفحة ٥٦ — ٦٤ و ٦١ ، وم ا كتبه رانك في كتابه الذي عنوانه ”تاريخ الاصلاح في الماني ا“ الكتاب الثاني الفصل الاول فقرة ١٣١ و ١٣٢ و ١٣٩ — ١٤٢ و ١٥٣ — ١٥٥ (الطبعة الثانية في لندن سنة ١٨٤٥ وترجمه أوسنن في المجلد الاول صفحة ٣٣١ و ٣٣٥ — ٣٣٧ و ٣٤٣ — ٣٤٦ )، وما كتبه اليوت في كتابه الذي عنوانه ”تصوير الكاثوليكية الرومانية الكتاب الثاني الفصل ١٣، وم ا كتبه لي في كتابه الذي عنوانه ”تاريخ الاعتراف السمعي وصكوك الغفران“ وما كتبه فيشر في كتابه الذي عنوانه ”الاصلاح“ الفصل الرابع أما عن ثمار عقيدة صكوك الغفران في اثناء عهد الاصلاح، فانظر نبذة كتبها لي عنوانها ”صكوك الغفران في اسباني ا“ وطبعت ونشرت في كتاب عنوانه ”أوراق الجمعية الامريكية عن تاريخ الكنيسة“ المجلد الاول صفحة ١٢٩ — ١٧١ . ويقول الدكتور لي عن قيمة هذا النور الآتي من الجانب التاريخي، في الفصل الافتتاحي: ”أن اسبانيا التي لم تكن تزعجها المجادلات التي وقعت بين لوثر والدكتور إك وسلفستر برابرياس ظلت سائرة باطمئنان في الطريق القديم المطروق وتقدم لنا الوثائق الرسمية التي لا جدال فيها والتي تجعلنا قادرين على فحص المسألة في نور التاريخ النقي“.GC 736.9

    صفحة ٦٧ — ذبيحة القداس : انظر ما كتبه الكاردينال وايزمان في كتابه الذي عنوان ”حلول جسد ربنا يسوع المسيح ودمه الحقيقيين في القربان المقدس المبارك مبرهنا عليه من الكتاب، ثم انظر ايضا دائرة المعارف الكاثوليكية البند الذي عنوانه ”القربان المقدس“ (وقد كتبه بول من برسلو)، وانظر ايضا الكتاب الذي عنوان ”قوانين واحكام مجمع ترنت“ الفصول ١ — ٨ الذي طبع في لندن في عام ١٨٥١ وترجمه بركلي في صفحة ٧٠ — ٧٩ وكتاب هاجانباك الذي عنوانه موجز تاريخ العقائد المجلد الاول صفحة ٢١٤ — ٢٢٣ و ٣٩٣ — ٣٩٨ والمجلد الثاني صفحة ٨٨ — ١١٤ ، وكتاب جون كلفن وعنوانه ”القوانين“ الكتاب الرابع الفصل ١٧ و ١٨ ، وما كتبه هوكر في كتابه الذي عنوانه ”النظام الاكليريكي“، وما كتبه أليوت في كتابه الذي عنوانه ”تصوير الكاثوليكية الرومانية الكتاب الثاني الفصل ٤ و ٥.GC 737.1

    صفحة ٧٤ — ترجم ات الولدنسيين للكتاب: عن الترجمات الولدنسية الاولى لاجزاء من الكتاب الى لغة عامة الشعب انظر ما كتبه تاونلي في كتابه الذي عنوانه ”شروح الادب الكتابي“ المجلد الاول الفصل العاشر فقرة ١ — ١٣ ، وما جاء في كتاب بثافيل الذي عنوانه ”الكتاب في فرنسا“ الذي طبع في باريس سنة ١٨٦٤ الفصل الثاني الفقرة ٣ و ٤ و ٨ — ١٠ و ١٣ و ٢١ ، وما كتبه يتنام في كتابه الذي عنوانه ”رقابة كنيسة روما“ المجلد الثاني الفصل الثاني.GC 737.2

    صفحة ٨٨ — منشور ضد الولدنسيين: ان جزءا كبيرا من نص النشرة البابوية التي اصدرها انوسنت الثامن في عام ١٤٨٧ ضد الو لدنسيين (التي توجد النسخة الاصلية منها في مكتبة جامعة كمبردج) يوجد في ترجمة انجليزية في كتاب لدوالنج عنوانه ”تاريخ البابوية“ طبع في عام ١٨٧١ الكتاب السادس الفصل الخامس فقرة ٦٢.GC 737.3

    صفحة ٩٥ — صكوك الغفران انظر المذكرة على صفحة ٥٨.GC 737.4

    صفحة ٩٨ — ويكلف: لكي تحصل ع لى النص الاصلي للنشرات البابوية الصادرة ضد ويكلف مترجمة الى الانجليزية انظر ما كتبه فوكس في كتابه الذي عنوانه ”اعمال وأنصاب“، برأت تاونسند الذي طبع في لندن عام ١٨٧٠ المجلد الثالث صفحة ٤ — ١٣ ، وانظر ايضا م ا كتبه لويس في كتابه الذي عنوانه ”تاريخ ويكلف وحيا ته وآلامه“ الذي طبع في عام ١٨٢٠ صفحة ٤٩ — ٥١ و ٣٠٣ — ٣١٤ ، وما كتبه لتشلر في كتابه الذي عنوانه ”جون ويكلف ومضطهدوه الانجليز“ الفصل الخامس الفقرة ٢ (الذي طبع في لندن عام ١٨٨٤ وترجمة لوريمر صفحة ١٦٢ — ١٦٤ )، وما كتبه نياندر في كتابه الذي عنوانه: ”التاريخ الع ام للديانة والكنيسة المسيحية“ الفترة السادسة فقرة ٢.GC 737.5

    صفحة ٩٨ — العصمة: في عقيدة العصمة انظر ما جاء في دائرة المعارف الكاثوليكية المقال الوارد تحت عنوان ”العصمة“ الذي كتبه تيرنر، وما كتبه جورج سالمون في كتابه الذي عنوانه ”عصمة الكنيسة“، وم ا كتبه اليوت في ك تابه الذي عنوانه: صورة الكاثوليكية الرومانية الكتاب الأول الفصل الرابع، وما كتبه الكاردينال جيبونز في كتابه الذي عنوانه: ”ايمان آبائنا“ الطبعة ٤٩ عام ١٨٩٧ الفصل السابع.GC 737.6

    صفحة ١١٦ — صكوك الغفران: انظر المذكرة على صفحة ٥٨GC 738.1

    صفحة ١١٧ — مجمع كونستانس: عن دعوة البابا يوحنا الثالث والعشرين مجمع كونستانس للانعقاد بناء على التماس الامبراطور سجسموند انظر ما كتبه موشيم في كتابه الذي عنوانه ”قوانين التاريخ الاكليريكي“ الكتاب الثالث، وانظر كذلك ما كتبه داولنج في كتابه الذي عنوانه ”تاريخ البابوية“ الكتاب السادس الفصل ا لثاني الفقرة ١٣ ، وم ا كتبه باور في كتابه الذي عنوانه ”تاريخ البابوات“ طبعة لندن في عام ١٧٦٦ المجلد السابع صفحة ١٤١ — ١٤٣ ، وما كتبه نياندر في كتابه الذي عنوانه ”التاريخ العام للدين المسيحي والكنيسة“ الفترة السادسة فقرة ١ (عام ١٨٥٤ — ٥ مجلدات طبع وترجم بواسطة توري المجلد الخامس صفحة ٩٤ — ١٠١).GC 738.2

    صفحة ١٤٣ — صكوك الغفران: انظر المذكرة على صفحة ٥٨.GC 738.3

    صفحة ٢٥٩ — الجزويت: لكي تعرف بيانا عن اصل ”جمعية يسوع“ ومبادئها واغراضها كما يلخصها اعضاء هذه الاخوية انظر كتابا عنوانه ”عن الجزويت“ طبعة القس جون جيرارد ونشر في لند ن عام ١٩٠٢ نشرته جمعية الحق الكاثوليكي . في هذا الكتاب نجد القول التالي ”ان الباعث في كل نظام الجمعية هو روح الطاعة الكاملة . لقد كتب القديس اغناطيوس يقول: ”ليقتنع كل واحد أن اولئك الذين يعيشون تحت الطاعة ينبغي ان يسمحوا لانفسهم ان يتحركوا ويوجِّهوا بواسطة العناية الالهية عن طريق رؤسائهم كما لو كانو ا جسما مائتا يسمح لنفسه بان يحمل الى أي مكان ويعامل بأي كيفية، او كعكاز الرجل الشيخ الذي يخدم من يحمله في يده في اي طريق يسير فيه“ ”هذا الخضوع التام يشرفه الباعث عليه . ثم يمضي المؤسس في حديثه فيقول: ”وينبغي ان يكون متأهبا وفرح ا ومثابرا... أن الشخص المتدين المطيع يتمم بسرور ما قد حدده له رؤساؤه بفرح لاجل الخير العام وهو متأكد من انه بذلك يكون متمشيا حقا مع ارادة الله“ هذا ما جاء في كتاب ”عن الجزويت“ صفحة ٦.GC 738.4

    ثم انظر ايضا ما كتبه دوبين في كتاب “موجز تاريخ الكنيسة“ الفصل ٣٣ (طبعة لندن سنة ١٧١٣ المجلد الرابع صفحة ١٣٢ — ١٣٥) وموشيم في كتابه ”قوانين التاريخ الاكليريكي“ ودائرة المعارف البريطانية (الطبعة التاسعة) بند ”الجزويت“، وما كتبه برواسين في كتابه ”مبادئ الجزويت، مكونا من مجموعة مقتطفات من نفس مؤلفيهم (لندن ١٨٦٠ — وقد ظهرت قبل ذلك طبعة اخرى في عام ١٨٣٩ ، وكارترايت في كتابه ”الجزويت، دستورهم وتعليمهم“ (لندن ١٨٧٦) وتونتون في كاتبه ”تاريخ الجزويت في انجلترا عام ١٥٨٠ — ١٧٧٣ (لندن ١٩٠١).GC 738.5

    صفحة ٢٥٩ — محكمة التفتيش: انظر دائرة المعارف الكاثوليكية بند ”محكمة التفتيش“ (كتبه بلوتزر في ميونيخ ولي في كتاب ”تاريخ محاكم التفتيش في القرون الوسطى، وما كتبه ليمبورسن في كتاب“ تاريخ محكمة التفتيش المجلد الاول الكتاب الاول الفصل ٢٥ و ٢٧ — ٣١ (طبعة لندن في عام ١٧٣١ ترجمة شاندلر في المجلد الاول صفحة ١٣١ — ١٤٢ و ١٤٤ — ١٦١)، وما كتبه فون رانك في كتاب ”تاريخ البابوات“ الكتاب الثاني الفصل السادس.GC 738.6

    صفحة ٢٩٥ — اسباب الثورة الفرنسية. اذا اردت ان تعرف شيئا عن العواقب البعيدة لرفض الكتاب المقدس وديانة الكتاب الذي أقدم عليه شعب فرنسا انظر ما كتبه فون سبيل في كتاب ”تاريخ الثورة الفرنسية“ الكتاب الخامس الفصل الاول جزء ٣ — ٧، وما كتبه بكل في كتاب ”تاريخ المدنية في انجلتر ا“ الفصل ٨ و ١٢ (طبعة نيويورك في عام ١٨٩٥ المجلد الاول صفحة ٣٦٤ — ٦٦ ٣ و ٣٦٩ — ٣٧١ و ٤٣٧ و ٥٤٠ و ٥٤١ و ٥٥٠)، ”صحيفة بلا كوود“ المجلد الرابع والثلاثون رقم ٢١٥ (نوفمبر ١٨٣٣ صفحة ٧٣٩)، وما كتبه لوريمر في كتاب ”مختصر تاريخ الكنيسة البروتستانتية في فرنسا“ الفصل الثامن جزء ٦ و ٧.GC 738.7

    صفحة ٢٩٦ — التواريخ النبوية: انظر المذكرة على صفحة ٣١٢.GC 738.8

    صفحة ٢٩٦ — محاولات لكبت الكتاب المقدس وملاشاته: بالاشارة الى المحاولات الطويلة الامد التي بذلت في فرنس ا لقمع الكتاب وكبته — وعلى الخصوص الترجمات التي ظهرت في لغة عامة الشعب يقول جوس: ”أن الامر العالي الذي صدر في تولوز في عام ١٢٢٩“ الذي أقر ”محكمة التفتيش ضد كل من يقرأون الكتاب المقدس باللغة الدارجة .. كان أمرا بالالتجاء الى النار وسفك الدم والتدمير . انه في فصوله الثالث والرابع والخامس والسادس يأمر بتدمير البيوت واحقر اماكن الاختباء وحتى الملاجىء والمخابئ التي تحت الارض التي كان يلوذ بها اناس اتهموا باحرازهم للكتاب المقدس، وانه يجب مطاردتهم الى الغابات وكهوف الارض، وحتى الذين يتسترون عليهم يجب معاقبتهم بأقصى العقوبات . وكان من نتائج ذلك ان حرم الكتاب في كل مكان. وكأنما قد اختفى تحت الارض ونزل الى القبر“. وهذه الاوامر ”تبعتها مدى خمس مئة سنة عقوبات لا حصر لها، وفيها جرى دم القديسين كالماء“ — جوس في كتاب عنوانه ”قانون الكتب المقدسة“.GC 738.9

    وعن الجهود الخاصة التي بذلت لملاشاة الكتاب في أبان حكم الارهاب، وفي اواخر عام ١٧٩٣ يقول الدكتور لوريمر: ”اينما أمكن العثور على كتاب مقدس يمكن ان يقال انه اضطهد الى الموت الى حد أن عددا من المفسرين المحترمين يفسرون قتل الشاهدين الوارد ذكرهما في الاصحاح الحادي عشر من سفر الرؤيا على ا نه قمع بل وملاشاة العهدين القديم والجديد في فرنسا في تلك الحقبة“ — لوريمر في كتاب عنوانه ”مختصر تاريخي للكنيسة البروتستانتية في فرنسا“.GC 739.1

    انظر ايضا ما كتبه فيشر في كتاب عنوانه ”الاصلاح“ وكذلك ما كتبه بيتافل في كتاب عنوانه ”الكتاب المقدس في فرنسا“ طبعة باريس عام ١٨٦٤، وما كتبه بوتنام في كتاب عنوانه ”رقابة كنيسة روم ا“ المجلد الاول الفصل الرابع (١٩٠٦)، والمجلد الثاني الفصل الثاني (صفحة ١٥ — ١٩) وأيضا ما كتبه سمايلز في كتاب عنوانه ”الهيجونوت، مستعمراتهم وكنائسهم وصناعتهم“ الفصل ١ و ٢ و ٣ و ١٨ وسمايلز ايضًا في كت اب عنوانه ”لالهجونوت في فرنسا بعد الثورة“ — فصل ٢ و ١٠ و ١٢ ، وكذلك ما كتبه وايلي في كتاب عنوانه ”تاريخ البروتستانتية“ الكتاب الثاني والعشرون الفصل السادس.GC 739.2

    صفحة ٢٩٧ — حكم الارهاب: عن مسؤولية القادة الضالين في الكنيسة والدولة وعلى الخصوص في الكنيسة عن مشاه د الثورة الفرنسية — انظر ما كتبه سلون في كتاب عنوانه ”الثورة الفرنسية والاصلاح الديني“ المقدمة والفصل الثاني، وما كتبه تشاف في كتاب عنوانه ”اوراق الجمعية الامريكية لتاريخ الكنيسة“ المجلد الاول، وما كتبه سمايلز في كتاب عنوانه ”الهيجونوت في فرنس ا بعد الثورة“ الفصل ١٨، وما كتبه لوريمر في كتاب عنوانه ”موجز تاريخ للكنيسة البروتستانتية في فرنس ا“ الفصل الثامن، وما كتبه جالتون في كتاب عنوانه ”الكنيسة والدولة في فرنسا من سنة ١٣٠٠ الى سنة ١٩٠٧“ طبعة لندن ١٩٠٧ الفصل الثالث، وما كتبه السير ستيفن في كتاب عنوانه “محاضرات عن تاريخ فرنسا، المحاضرة ١٦.GC 739.3

    صفحة ٣٠٠ — عامة الشعب والطبقات الممتازة : لكي تعرف شيئا عن الاحوال الاجتماعية السائدة في فرنس ا قبل عهد الثورة انظر ما كتبه فون هولست في كتاب عنوانه ”محاضرات لويل عن الثورة الفرنسية“ — المحاضرة الاولى، وايضا ما كتبه تاين في ك تاب عنوانه ”الحكم القديم“ وما كتبه يونج في كتاب عنوانه ”سيجات في فرنسا“.GC 739.4

    صفحة ٣١٥ — الجزاء: لكي تحصل على تفاصيل اكثر عن الصفة الجزائية للثورة الفرنسية انظر ما كتبه توماس جل في كتاب عنوانه ”الدراما البابوية“ الكتاب العاشر، وما كتبه دي بريسنسيه في كتاب عنوانه ”الكنيسة والثورة الفرنسية“ الكتاب الثالث الفصل الاول.GC 739.5

    صفحة ٣١٦ — فظائع حكم الارهاب: انظر ما كتبه تايرز في كتاب عنوانه “تاريخ الثورة الفرنسية طبعة نيويورك وترجمة شوبرل المجلد الثالث صفحة ٤٢ — ٤٤ و ٦٢ — ٧٤ و ١٠٦ ، وما كتبه مجنت في كتاب عنوانه ”تاريخ الثورة الفرنسية“ طبعة بون عام ١٨٩٤ الفصل التاسع، وما كتبه السير ارشيبالد أليسون في كتاب عنوانه ”تاريخ اوروبا منذ بدء الثورة الفرنسية الى ارجاع اسرة البوربون“ المجلد الاول الفصل ١٤ (طبعة نيويورك عام ١٨٧٢ المجلد الاول صفحة ٣٩٣ — ٣١٢).GC 739.6

    صفحة ٣٢٠ — نشر الكتب الم قدسة: في عام ١٨٠٤ طبقا لما قاله المستر وليم كانتون من رجال جمعية التوراة البريطانية والاجنبية، قال: ”كل الكتب المقدسة الموجودة في العالم سواء. أكانت مخطوطة او مطبوعة بما في ذلك كل ترجمة في كل بلد لم يتجاوز عددها أربعة ملايين نسخة... واللغات المختلفة التي به ا كتبت هذه الملايين الاربعة كتبت بما في ذلك الكلام القديم مثل القوطي المويزو في ألفيلاس، والانجلو سكسون في بيدي مدونة بحيث يبلغ عددها الخمسين.GC 739.7

    ما هي جمعية التوراة؟GC 740.1

    وبعد ذلك بمئة سنة عند اول يوبيل مئوي لها امكن لجمعية التوراة البريطانية والاجنبية ان تقدم تقريرا عن جملة توزيعاتها للكتاب المقدس او العهد الجديد او اجزاء منه بواسطة تلك الجمعية وحدها فبلغ عددها ١٠١،٦٨٠،١٨٦ وفي ١٩١٠ زاد هذا المجموع حتى بلغ ٢٢٠٫٠٠٠٫٠٠٠ نسخة من حوالي اربع مئة لغة. وينبغي ان يضاف الى هذا العدد الضخم ملايين النسخ الكتابية او اجزاء منه ا في لغات كثيرة التي توزعها جمعيات التوراة الاخرى والوكالات التجارية المختلفة. وجمعية التوراة الامريكية التي هي كبرى بنات جمعية التوراة البريطانية الام في غضون الاربع وتسعين سنة الاولى من عملها اعلنت انها قد وزعت ما جملته ١٨٢ و ٢٩٦ و ٧٨ نسخة. (انظر سجل جمعي ة التوراة عن يونيو سنة ١٩١٠) .وطبقا للتقديرات المتحفظة تطبع البيوت التجارية ما يقرب من ستة ملايين نسخة من الكتاب التي اذا أضيفت الى ناتج ما توزعه جمعيات التوراة يجعل جملة ما يوزع سنويا تقفز الى ١٥ مليون نسخة ويزيد.GC 740.2

    ان عدد ترجمات الكتاب المقدس كله او اجزاء منه المقدمة في النص كانت صحيحة عندما أعد الكتاب. والان يزيد عددها على الألف.GC 740.3

    صفحة ٣٢٠ — المرسليات الاجنبية: ان الدكتور فيشر في أحد الفصول عن ”المرسليات المسيحية“ من كتابه الذي عنوانه ”تاريخ الكنيسة المسيحية“ يلخص بداءات الحركة المرسلية التي في السنوات الا خيرة من القرن الثامن عشر، فتحت الباب لدخول عهد مشرق للنشاط المرسلي، عهد هو في تاريخ المرسليات لا يقل شهرة الا عن العصور المسيحية الاولى“ وفي عام ”١٧٩٢ تأسست الجمعية المعمدانية وكان كاري واحدا من اوائل مرسليه ا. وقد أبحر كاري الى الهند، وهناك بمساعدة غيره من اعضاء نفس الجمعية أسس مرسلية سيرامبور“. وفي عام ١٧٩٥ تأسست جمعية لندن التبشيرية وفي عام ١٧٩٩ تأسست ”المنظمة التي صارت في عام ١٨١٢ جمعية الكنيسة التبشيرية“. وبعد ذلك بقليل تأسست الجمعية الوسلية التبشيرية“ وفي حين كان النشاط التبشيري ينمو ويتقدم في بريطاني ا العظمى فان مسيحي أمريك ا كانوا قد بدأوا يتحمسون بغيرة مشابهة لتلك . ففي عام ١٨١٤ أسسوا الاتحاد الامريكي للمرسلين المعمدانيين . ثم ان ارونيرام جدسون الذي كان بين طليعة المرسلين للخروج من امريكا أبحر الى كلكتا في عام ١٨١٢ ووصل الى بورما في عام ١٨١٣ في شهر يوليو. انظر ما كتبه فيشر في كتاب ”تاريخ الكنيسة المسيحية“.GC 740.4

    ثم ان الدكتور بيرسون يعلن في مقال نشر في مجلة الريفيو التبشيرية العالمية في عدد يناير من عام ١٩١٠ ”انه منذ نصف قرن كانت الصين ومنشوريا واليابان وكوريا وتركيا وبلاد العرب وحتى قارة افريقي ا المترامية الا طراف كانت نائمة .وفي عزلة وتباعد وانطواء على نفسها ومحبوسه. فأواسط آسيا لم يكن مكتشفا نسبيا كما كان أواسط افريقيا. وفي بلدان كثيرة كان احتلال الشيطان الطويل مما لا ينازعه فيه منازع ولم يكن من يزعج امبراطوريته . وقد كانت الممالك البابوية متعصبة كما كانت و ثنية. ففي ايطاليا وأسبانيا كان من يجرؤ على بيع كتاب مقدس يلقى في السجن وكذلك من يكرز بالانجيل . لقد كانت فرنسا ملحدة بالفعل، والمانيا تسلل اليها الدين العقلي . وكان الباب مغلقا في وجه جانب كبير واسع من الحقل التبشيري . فكانت تلك البلاد ممتنعة على المبشرين الى حد كبير او صغير . اما الان فالتطورات في كل مكان شهيرة وجوهرية ... وذاك الذي معه مفاتيح الابواب المغلقة بدأ يفتحها فبدأ في فتح كل البلدان لمرسل الصليب . وحتى في المدينة الدهرية حيث كان يلتزم من يزورها منذ نصف قرن ان يترك كتابه المقدس خارج أسوارها توجد كنائس بروتستانتية بالعشرات وتوجد حرية لنشر الكتاب المقدس“.GC 740.5

    صفحة ٣٦١ — التواريخ النبوية: انظر المذكرة على صفحة ٣١٢.GC 740.6

    صفحة ٣١٢ — التواريخ النبوية: ان الحقائق التاريخية والواقعية المتصلة بالحقبات النبوية المذكورة في دانيال ٨ و ٩ والمشتملة على براهين كثيرة تشير اشارة لا تخطئ الى سنة ٤٥٧ ق. م على أنها الوقت الصحيح الذي به يبدأ حساب هذه الفترات، قد خططها كثيرون من تلاميذ النبوة. انظر ما كتبه ستانلي ليذس في كتاب ”نبوة العهد القديم“ محاضرة ١٠ و ١١ (محاضرات وربورتون عن السنوات ١٨٧٦ — ١٨٨٠) و. جود في كتابه ”النبوة التي تمت“ العظة العاشرة المشتملة على مذكرة رقم (١) (محاضرات وربورتون عن السنوات ١٨٥٤ — ١٨٥٨) وكتاب توماس الذي عنوانه ” تاريخ النبوة ” طبعة لندن عام ١٨٤٨ صفحة ٢٦ — ١٠٦ ، وما كتبه أسحق نيوتن في كتاب عنوانه ملاحظات على نبوات دانيال ورؤيا يوحنا الفصل العاشر طبعة لندن ١٧٣٣ صفحة ١٢٨ — ١٤٣ ، وما كتبه اوريا سميث في كتاب عنوانه آراء عن دانيال والرؤيا الجزء الاول فصل ٨ و ٩. أما عن تاريخ الصلب فانظر ما كتبه هيلز في كتاب عنوانه تحليل التاريخ طبعة لندن الثانية عام ١٨٣٠ المجلد الاول صفحة ٩٤ — ١٠١ والمجلد الثالث صفحة ١٦٤ — ٢٥٨.GC 741.1

    صفحة ٣٦٩ — سقوط الامبراطورية العثمانية: لكي تحصل على مزيد من التفاصيل بالنسبة الى التنبؤ عن سقوط الدولة العثمانية في غضون شهر آب (اغسطس) سنة ١٨٤٠ أنظر ما كتبه لتسن في كتابه الذي عنوانه ”أرجحية مجيء المسيح الثاني حوالي سنة ١٨٤٣ م“. (الذي نشر في حزيران (يونيو) سنة ١٨٣٨) وما كتبه لتسن ايضا في كتاب عنوانه ”خطاب الى الاكليروس“ (الذي نشر في ربيع سنة ١٨٤٠ ، وطبع ثانية بتقرير تاريخي لدعم التقديرات المضبوطة السابقة عن المدة النبوية الممتدة الى سقوط الامبراطورية العثمانية ونشر في عام (١٨٤١)، وكتاب ”المجيء ترس ومراجعة“ المجلد الاول (١٨٤٤)، وما كتبه لوفبورو في كتاب عنوانه ”حركة المجيء الثاني العظيمة“ طبعة ١٩٠٥ صفحة ١٢٩ — ١٣٢ ، والمقال الذي كتبه لتسن في صحيفة ”علامات الازمنة“، و ”مفسر النبوة“ في أول آب (اغسطس) سنة ١٨٤٠ وانظر مقالا آخر في صحيفة ”علامات الازمنة“ و ”مفسر الن بوة“ في اول شباط (فبراير) سنة ١٨٤١.GC 741.2

    صفحة ٣٧٦ — منع الكتاب عن الشعب: اذا اردت معرفة شيء عن موقف الكنيسة الرومانية الكاثوليكية من نشر الكتاب المقدس في اللغات الممعروفة للعلمانيين فانظر ما ورد في دائرة المعارف الكاثوليكية في بند ”الكتاب المقدس“، وانظر ايضا م ا كتبه فيشر في كتاب عنوانه ”الاصلاح“ فصل ١٥ (طبعة سنة ١٨٧٣ صفحة ٥٣٠ — ٥٣٢) وما كتبه الكاردينال جيبونز في كتاب عنوانه ”ايمان آبائن ا“ الفصل الثامن (الطبعة التاسعة والاربعين عام ١٨٩٧ صفحة ٩٨ — ١١٧)، وما كتبه داولنج في كتاب عنوانه ”تاريخ البابوية“ كتاب ٧ فصل ٢ وكتاب ٩ فصل ٣ (طبعة ١٨٧١ صفحة ٤٩١ — ٤٩٦ و ٦٢١ — ٦٢٥) وما كتبه تنجييز في كتاب عنوانه ”تاريخ مجمع ترنت — طبعة ثانية في ادنبره عام ١٨٥٣ وترجمة سكوت صفحة ١٠١ — ١١٠ ، وما كتبه بتنام في كتاب عنوانه“ الكتب ومؤلفوها في العصور الوسطى المجلد الاول الجزء الث اني الفصل الثاني.GC 741.3

    صفحة ٤١٠ — ثياب الصعود: ان القصة القائلة ان المجيئيين صنعوا ثيابا لكي يصعدوا به ا ”لملاقاة الرب في الهواء“ كانت من اختراع الذين ارادوا تعيير تلك الحركة . وقد جهدوا في نشرها لكي يصدقها كثيرون، ولكن الاسئلة الحريصة التي وجهت اليهم برهنت على كذبها. ولمدى سنين طويلة قدمت جائزة كبيرة لمن يقدم البرهان على صدق هذه الحادثة ان كانت قد وقعت، ولكن لم يقم اي برهان . ولم يكن أي واحد ممن احبوا ظهور المخلص يجهل تعاليم الكتاب بحيث يظن ان الثياب التي من صنعه لازمة لتلك المناسبة . ولكن الثوب الوحيد الذي سيحتاجه القديسون ليقابلوا به الرب هو بر المسيح. انظر رؤيا ١٩ : ٨.GC 741.4

    صفحة ٤١١ — تاريخ النبوة: ان الدكتور جورج بوسن استاذ الآداب العبرية والشرقية بجامعة مدينة نيويورك أرسل كتابا الى السيد ميلر نشر في مجلة بشير المجيء ويقرر علامات الازمنة“ في بوسطون في ٦ و ١٣ آذار (مارس) سنة ١٨٤٤ قدم أعترافات هامة في ذلك الكتاب متصلة بحسابه للازمنة النبوية . فكتب يقول: ”اني ارى انه لا اعتراض عليك ولا على اصدقائك لكونكم كرستم وقتا طويلا واهتماما كبيرا لدرس تاريخ النبوة وتعبتم كثيرا في تحديد بداءة ونهاية تواريخ فتراتها العظيمة . فاذا كانت هذه الفترات قد أوردها الروح القدس قبلا في الاسفار النبوية فلا ريب ان الغرض منها هو ان تدرس وربما تفهم في النهاية. ولا يمكن ان يهتم اي انسان بالجهالة الجريئة لكونه بكل وقار يبذل جهدا في عمل هذا... اما حسبان اليوم بسنة في التعبير النبوي فانا اعتقد انك تتبع ش رحا سليما جدا، كما انك متحصن بهذه الشخصيات العظيمة مثل ميد والسير اسحق نيوتن وكربي وسكوت وكيث وكثيرين من امثالهم الذين وصلوا الى نفس مادة استنتاجاتك في هذا الموضوع. فجميعهم يجمعون على ان الفترات الهامة التي ذكرها كل من دانيال ويوحن ا تنتهي فعلا في هذا الجيل من تاريخ العالم . وانه يكون منطقا غريبا كونك تتهم بالهرطقة لتمسك بنفس الأراء التي نادى بها وكتب عنها اولئك الرجال العظام“. ”ان النتائج التي قد وصلت اليها في حقل الاستقراء هذا لا تدهشني ولا تخرج عن جادة الصواب ولا تؤثر في مبادئ الحق والواجب العظيمة“ ”وانا افهم ان غلطتك هي في ناحية اخرى بعيدة عن تواريخك“ ”لقد اخطأت كلية في فهم طبيعة الاحداث التي ستحدث عند نهاية هذه الفترات. هذا هو اهم ما في خطئك التفسيري“.GC 741.5

    صفحة ٤٣٨ — التواريخ النبوية: أنظر المذكرة على صفحة ٣١٢.GC 742.1

    صفحة ٤٧٥ — رسالة مثلثة: (رؤيا ١٤ : ٦ و ٧) هذان العددان ينبئان عن اذاعة رسالة الملاك الاول. ثم يستمر النبي في كلامه فيقول: ”ثم تبعه ملاك آخر قائلا سقطت سقطت بابل ... وتبعه الملاك الثالث“. ان كلمة ”تبعه“ المذكورة هن ا معناها في التركيب كالذي في هذه الآىة ”يرافق“. أن لديك وسكوت يقدمان الكلمة هكذ ا ”اتباع واح د معناه السير وراءه او معه ” وروبنسون يقول ”الاتباع معناه السير مع اي انسان او مصاحبته“. انها نفس الكلمة المستعملة في (مرقس ٥: ٢٤) حيث يقول ”فذهب معه يسوع وتبعه جمع كثير وكانوا يزحمونه“. وهي تستعمل كذلك عن المفديين المئة والاربعة والاربعين الفا حيث يقال: ”هؤلاء هم الذين يتبعون الخروف حيثما يذهب“ (رؤيا ١٤ : ٤). وفي كلا هذين الموضعين ان الفكر الذي يقصد الله اننا نفهمه هو السير مع ا. وكذلك م ا ورد في ١ كورنثوس ١٠ : ٤ حيث نقرأ عن بني اسرائىل انهم ”كانوا يشربون من صخرة روحية تابعتهم“. وكلمة ”تابعتهم“ مترجمة عن نفس الكلمة اليونانية والحاشية في الكتاب المقدس الانجليزي بمعنى ”سارت معهم“. نفهم من هذا ان الفكرة الواردة في رؤيا ١٤ : ٨ و ٩ ليست تعني فقط ان الملاكين الثاني والثالث تبعا الاول من ناحية الزمن بل أنهم ا سارا معه . فالرسائل الثلاث إن هي الا رسالة واحدة مثلثة . وهي ثلاث فقط في ترتيب ظهورها. ولكن اذ ظهرت ذهبت معا ولا انفصال بينهاGC 742.2

    صفحة ٤٨٨ — سيادة اساقفة روم ا: ان بعضا من الظروف الهامة المتصلة بادعاء اساقفة روما ان لهم السيادة ملخصة في كتاب موشيم الذي عنوانه ”قوانين التاريخ الاكليريكي“، انظر ايضا ما كتبه فيشر في كتاب عنوانه ”تاريخ الكنيسة المسيحية“ (طبعة ١٨٩٠ صفحة ٥٦ — ٥٨)، وما كتبه جليزير في كتاب ”موجز التاريخ الاكليريكي“، طبعة نيويورك سنة ١٨٣٦ وترجمها كننجهام، وما كتبه اندروز في كتابه الذي عنوانه ”تاريخ السبت“ الطبعة الثالثة صفحة ٢٧٦ ٢٧٩.GC 742.3

    صفحة ٦٢٣ — حكم كونستانس: انظر المذكرة على صفحة ٥٢.GC 742.4

    صفحة ٦٢٧ — الكنيسة الحبشية: لكي تعرف شيئا عن حفظ اهل الحبشة ليوم السبت المنصوص عنه في الكتاب أنظر ما كتبه دين ستانلي في كتابه ”محاضرات في تاريخ الكنيسة الشرقية“ — المحاضرة الاولى الجزء (١٥ طبعة نيويورك سنة ١٨٦٢ صفحة ٩٦ و ٩٧)، وما كتبه ميشيل جديس في كتابه ”تاريخ كنيسة اثيوبيا“ صفحة ٨٧ و ٨٨ و ٣١١ و ٣١٢ ، وما كتبه جيبون في كتابه ”تاريخ وانحطاط وسقوط الامبراطورية الرومانية“ فصل ٤٧ اجزاء ٣٧ — ٣٩ ، وما كتبه صموئيل جوبات في ”صحيفة ثلاث سنين اقامة في الحبشة ” طبعة نيويورك عام ١٨٥٠ صفحة ٥٥ — ٥٨ و ٨٣ و ٩٣ و ٩٧ و ٩٨ ،وما كتبه لويس في كتاب “تاريخ نقدي للسبت والاحد في الكنيسة المسيحية“ — طبعة ثانية صفحة ٢٠٨ — .٢١٥.GC 742.5

    Larger font
    Smaller font
    Copy
    Print
    Contents