إن كنت للمسيح حقاً فأنت تجد الفرص للشهادة له. و إذا ما دعين لارتياد الملاهي اغتنمت هذه الفرصة لتوجه الأفكار إلى الرب. إن كنت أميناً للمسيح فأنت لا تحاول أن تنتحل أعذاراً لعدم قبولك الدعوة إلى تلك الملاهي، بل تعلن جهاراً و بتأدب أنك ابن الله، و أن مبادئك لا تسمح لك بالدخول، و لو لمناسبة واحدة، إلى مكان لا تقدر فيه على الاتصال بإلهك — (ج : 4 أيار — مايو 1893). SM 389.1
* * * * *